المدونة

نصائح لاستخدام تطبيق التعارف

بقلم طاقم مدونة صدفة

ظاهرة الزواج عبر مواقع التعارف والزواج تزداد في مجتمعنا العربي، ولم يعد التعارف بالضرورة حكرا للطرق التقليدية. ففي السنوات الأخيرة ظهرت تطبيقات مختلفة وأصبحت مشهورة عند الشباب والشابات العزاب الباحثين عن شريك حياتهم في جميع أنحاء العالم.

يعد صدفة من أفضل التطبيقات للتعارف والزواج في وطننا العربي وبمختلف أنحاء العالم، لذا قمنا بدراسة لمساعدة مشتركينا في الحصول على تفاعل فعال من خلال وجهات نظر قدمها عدد من مشتركينا الذين حازوا على كمية هائلة من الطلبات والإعجابات على صدفة.

إليكم ما قاله مشتركينا المميزين عن تجربتهم عبر صدفة وما هي النصائح التي يقدموها للآخرين:

• سارة، ٢٣ سنة: توضح بأنها لن تتعرف على شباب في صدفة لن يضعوا صورة شخصية لهم. وتشير أيضا أنه من الضروري وجود على الأقل أكثر من ثلاث صور لكي تستطيع أن تكون نبذه عن الطرف الآخر.

• سوزي تبلغ من العمر ٣٢ سنة: تفضل التواصل مع مشتركين ذو ملفات كاملة وتحتوي على بيانات صحيحة ووصف دقيق، حتى لا تضيع وقتها أو وقت الطرف الآخر.

• احمد ٢٥ سنة: طالب جامعي، يقول أرسلت العديد من الرسائل في بادئ الأمر ولكن لم أحصل على الكثير من التفاعلات. مع الوقت عرفت أن لابد من تغيير طريقتي في الكتابه حيث كنت دائما أكتب ”أهلا، ممكن نتعرف“. ابتدعوا عن هذا النمط في الرسائل.

• سلطان ٣١ سنة: مدير مشروع في شركة مبيعات. أتواصل مع الفتيات يحتوي ملفهن الشخصي على وصف. أستعين بالوصف لطرح أسئلة مفتوحة لخلق محادثة. وفق ما قال سلطان فلن يتواصل مع فتاة تهتم بالأمور السطحية وتضيع وقتها في المكياج والتسوق.

• سمارا ٢٧ سنة: لا أرد بتاتا على رسائل تحتوي على رقم هاتف من أولها. نعم نحن في موقع تعارف ولكن هناك الملايين من المشتركين فإذا تواصلت معهم جميعا خارج الموقع قبل التعرف فهل تتخيلون كيف سيبدو هاتفي؟

• نيزك ٣٣: تزعجني الملفات الخالية من الصور أو الصور التي تظهر فقط جزء صغير من الوجه. أفضل التواصل مع فتاة بادرت بالخطوة الأولى في التعرف علي.

• إلهام ٢٠ سنة: توصي الشباب بأن لا يستخدموا نظارات شمسية في صورهم أو صور غير واضحة وتنصحهم بقراءة المعلومات على الملف قبل التواصل. تؤكد إلهام بأنها لا تفضل التواصل مع أشخاص متزوجين.

• نسرين ٢٤ سنة: تفضل الرد على الرسائل الطويلة التي تحتوي على معلومات من ملفها الشخصي، حيث تظهر ان الطرف الآخر استخدم الوقت الكافي بقراءة الملف ولا تعطي نبذة كأنها رسائل سطحية

• عمر ٣٥: يقول، لا تواصل مع مشتركات لا يرغبن السفر خارج بلدهن، ويهمني معرفة مكان أقامة الطرف الآخر،لأنني لا أستطيع الانتقال خارج مكان إقامتي بسبب عملي.

• إلين ٢٢ سنة: توضح بأن أهم جزء يجذب انتباهها في الملف الشخص هو الصور، توصي الشباب والبنات أيضا بإضافة صورهم للسماح للطرف الآخر بمعرفة مع من يتواصل. وتقول الصور ثم الصور ثم الصور.